7/28/2562

استغلال قوة الهوية وارتدائ قرن للشباب.

       تجمع الشباب والشابات تحت مفهوم "الحفاظ على ثقافة الملايو لتعزيز وحدة الشباب" تحت مفهوم "الحفاظ على ثقافة الملايو لتعزيز وحدة الشباب" في 7 - 8 يونيو 2019 الماضي والتي كان خلال احتفال عيد الفطر،1440 هجرية الذي عقد في مسجد كروسيك ، محافظة فطاني  وغيرها من الوجهات السياحية في الثلاثة المحافظات الحدوديات الجنوبيات بهدف استعادة والحفاظ على ثقافة الملايو وتعزيز العلاقة بين الشباب الذين شاركوا في أكثر من 3000 أشخاص والأنشطة الرئيسية في هذا العمل هي التقاط صورة جماعية أثناء ارتداء الفستان عيدالفطروالاستماع إلى المحاضرات التاريخية من متحدثين ذوي معرفة والممارسة العامة من جمع القمامة لمواقع الجذب السياحي المختلفة.
       هذا الحدث رائع مع مجموعة من الشباب الذين خرجوا للتعبير عن هويتهم في المنطقتهم ويؤدون خدمة عامة للمجتمع. فلذلك تسبب المؤلف في الشك وأريد أن أعرف من هو البادئ لهذا الحدث؟ ورئيس الحدث هو حسن ياماديبوق ، رئيس مكتب بوغاراي ومحمد علدين  دينج نئ، رئيس مؤسسة نوسانتارا للأيتام. والشيء المشبوه هو ماكان في هذا الحدث مخفيًا أم لا. فعدنا لنلقي نظرة على تاريخ وبطولة الرئيسين.
       حسن  ياماديبوق، رئيس مكتب بوغا رايا،اعتاد أن يكون الأخبار الفاضحة حول إنتاج القمصان والصور على الشاشة القمصان التي نقلت مفهوم الانفصالية حتى كانت الأخبار بصوت عال قبل ذريعة أنه كان يروج قميص Tadika في المحافظات الحدوديت الجنوبيات فقط. و حسن هو شقيق السيد سيراهاري  ياماديبوق وهو عضو RKK الذي شارك في إطلاق النار وأحرق وکیل رقیب.جأكرأبونج  بون غون،37 عامًا ومتطوع عسكري أسود.تأوات شأي  مأني سينج،31 عاما، تحت  شركةالعسكرية الأسود 4404، فوج الجيش الأسود 44 في 24 يونيو 2007
       غالبًا ما تتحرك من مجموعة بوغاراي برمزية الإنفصالية. لقد أخفوا وجوههم بالمؤسسة يبدو جيدًاو لكنهم يدفعون سرا النهج الإنفصالية أو تقرير المصير(RSD). غالبًا يخرج حسن مع مجموعة المنظمات غير الحكومية تتحركون في المحافظات الحدوديات الجنوبيات التي يحدقون لمهاجمة المسؤولين الحكوميين ويدفعون التحالف الإنفصالية. وفي الآونة الأخيرة ، تحرك حسن في الإشتباكات بين السلطات والجماعات العنيفة في الفرعية القرية كاتونج، المركزجاها، المحافظة جالا في 27 مايوالماضي،مما تسبب في 2 من الموظفين المصابين والشرير الذي هو القادة الرئيس ولديه 6 مذكرة توقيف للقانون الجنائي هو الموت غير عادية. وفي وقت التفاوض، كان هناك حريق أحرق المنزل الحدث التي تسببت في الأضراركله ولكن نشر حسن مقطع لحماية اللصوص الجنوبيين وصاحب المنزل الذي يفر المأوى لهم بلغة الملايو الذي شوه حقيقة أن المنزل الذي تم إحراقه قد أطلق عليه الرصاص من 7 أسلحة نارية M79 من 500 ضباط الجيش التايلاندي.    الرئيس الثاني هو محمد علادي  دنيج نئ، رئيس مؤسسة نوسنتارا للأيتام. وهو مستشار لمجموعة الطلاب PerMAS التي مجموعة شبابية يتحركون في الإنفصالية. ومحمد علادي  دينج نئ أو بي دي وهو زعيم مجموعات المجتمع المدني في 3المحافظات الحدوديات الجنوبيات. وهو أخ في القانون لعمري  وان مات (إسم العائلة الأصلي / حج حسن)/ يي وهو ما اعترف بأنه متورط في حادث التفجير في طريق نأ ناكون، المركز مغانج، المحافظة ناراثيوات في 20 فبراير 2015 والذي عمري  وان مات هو إبن لواحد  حج حسن وهو عضو المجموعة العنيفة على مستوى الزعيم. محمد العلادي متزوج بيسرنا، إبنة واحد الذي يعرف اي شخص هي ماالمهنة يفعلون هذه الأسرة ومايغرضون ويخدعون المسؤولين الحكوميين من خلال فتح مؤسسة للأيتام ويطلبون تمويلاً أجنبياً والذي يزعمون أنه مؤسسة للأيتام الذين تأثروا عن الصراعات الداخلية ويسعون للاستفادة من خلال تعليم الأطفال ويشجعون الشباب على كره المسؤولين الحكوميين ويفكرون في الإنفصالية.
       مع فضول المؤلف أنه في مثل هذه الأنشطة ما هي المحاضرات للإهتمام؟ فأسأل الشباب الذين شاركوا في النشاط في مسجد كرو سيك. فأعرف أن المحاضرات التاريخية من متحدثين ذوي معرفة لقد يدخل بجروح في الماضي واقترح الفكرة لتحريض الجماهير في استفزاز الجماهيرحتى ظنوا أن هذه الأرض فطاني قد غزت واحتلت من سيام لمئات السنين تم غزوها واحتلالها من قبل صيام لمئات السنين والكراهية بين ولاية فطاني والدولة التايلاندية واندمج مع مشاعره الشخصية.
       وبعض الشباب الذين حضروا لحضور هذا الحدث ، تم فحصهم من مدرسة tadika التي كانت تزرعهم المثل العليا الانفصاليةودُعي الشباب الآخرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي لم يكن بعض الأشخاص يعرفون حتى تم خداعهم ليصبحوا أداة ودورًا مساندًا.
       تنظيم"أنشطة المحافظة الثقافية الملايو لتعزيز وحدة الشباب" من أجل الاحتفال بيوم العيدالفطر 1440هجرية  وإنها نشاط جيد لتعزيزولكن استغل عليهامجموعة الإنفصاليون عن طريق إنشاء الخطاب الإيديولوجي كاذبة لتلبيتهم.


......................................

ไม่มีความคิดเห็น:

แสดงความคิดเห็น